المناخ

المناخ

ارقام صادمة عن المناخ

-يؤثر تغير المناخ بفعل الإنسان على النظم التي تحافظ على الحياة، من أعلى الجبال إلى أعماق المحيطات، مما يؤدي إلى تسارع ارتفاع مستوى سطح البحر، مع آثار متتالية على النظم البيئية والأمن البشري.

-ارتفعت انبعاثات ثاني أكسيد الكربون الأحفوري العالمية بنسبة 62٪ بين عامَي 1990 و2019.

-سيكون متوسط درجات الحرارة العالمية للفترة 2016 - 2020 الأكثر ارتفاعاً على الإطلاق، بزيادةٍ تقارب 1.1 درجة مئوية فوق متوسط درجات الحرارة العالمية للفترة 1850 - 1900.

-ظهر تأثيرات تغير المناخ بشكلٍ أكبر من خلال الظروف الهيدرولوجية المتغيرة، بما في ذلك التغيرات في ديناميات الثلج والجليد، وبحلول عام 2050، سيزداد عدد الأشخاص المعرضين لخطر الفيضانات عن مستواه الحالي البالغ 1. 2 مليار إلى 1. 6 مليار.

-كان عام 2019 ثاني أعلى عام من حيث ارتفاع درجات الحرارة على الإطلاق، ووحده عام 2016 كان أكثر حرارةً بسبب ظاهرة النينيو.

-السنوات 2015-2019 هي السنوات الخمس الأكثر حرارةً المسجلة، بينما السنوات 2010-2019 تشكل العقد الأكثر حرارةً على الإطلاق.

-وفقاً للمسار الحالي لانبعاثات ثاني أكسيد الكربون، من المتوقع أن ترتفع درجة الحرارة بمقدار 3 إلى 5 درجات مئوية بحلول نهاية القرن.

-عام 2018، وصلت مستويات الغازات المسببة للاحتباس الحراري في الغلاف الجوي إلى مستوى قياسي بلغ 407.8 جزء في المليون.

-يجب أن تنخفض انبعاثات غازات الاحتباس الحراري العالمية بنسبة 7.6 في المائة كل عام على مدى العقد المقبل، إذا كان العالم سيعود إلى المسار الصحيح نحو هدف الحد من ارتفاع درجات الحرارة إلى ما يقارب 1.5 درجة مئوية.

-دول مجموعة العشرين مسؤولة عن 78 في المائة من جميع الانبعاثات.

-امتص المحيط أكثر من 90٪ من الحرارة الزائدة في النظام المناخي.

-يؤدي الاحتباس الحراري إلى عواقب وخيمة على النظم البيئية والناس.

 -يتسبب ذوبان الأنهار الجليدية والصفائح الجليدية في ارتفاع مستوى سطح البحر، وأصبحت الظواهر الساحلية المتطرفة أكثر حدةً.

-انخفض حجم الجليد الصيفي في بحار القطب الشمالي بمعدل 12٪ لكل عقد خلال الفترة ما بين 1979-2018.

-سُجلت أدنى أربع قيم لحجم الجليد الشتوي في هذه البحار ما بين عامَي 2015 و2019.

-من المتوقع أن تفقد الأنهار الجليدية الأصغر الموجودة في أوروبا وشرق إفريقيا وجبال الإنديز الاستوائية وإندونيسيا أكثر من 80٪ من كتلتها الجليدية الحالية بحلول عام 2100 في ظل سيناريوهات الانبعاثات العالية.

شارك المقال

مواضيع ذات صلة

أقسام الموقع