يعتبر هذا المعهد من المعاهد المتألقة عالمياً وقد عمل بالمعهد العديد من العلماء الكبار أمثال نوربرت فينر.
- تأسس معهد ماساتشوستس للتكنولوجيا عام 1861م في مدينة كامبريدج في إنجلترا.
- تمّ تصنيفها على أنّها من أفضل جامعات العالم تبعاً لتصنيف مجلة التايمز، وذلك حسب المعايير والفئات والتخصصات الآتية: البحث، والقابلية للتوظيف، والتدريس، والمرافق، والتدويل، والابتكار، والمعايير المتخصصة والشمولية، وتخصصات الهندسة المعمارية، واللغويات، وعلوم الكمبيوتر، ونظم المعلومات، والهندسة، والتكنولوجيا، والكيمياء، والرياضيات، والاقتصاد، والاقتصاد القياسيّ، بالإضافة إلى الأبحاث الرائدة في القضايا الأكثر إلحاحًا في العالم ، مثل: علاج السرطان، وسياسات الهوية، والمشاركة العالمية، والطاقة، والخدمة العامة.
- يعتبر هذا المعهد من المعاهد المتألقة عالمياً، وقد عمل بالمعهد العديد من العلماء الكبار أمثال نوربرت فينر.
- مهمته الأساسية هي التعليم والبحث في التطبيقات العملية للعلوم والتقنية، وينقسم المعهد إلى خمسة مدارس وكلية واحدة تحتوي على 34 تخصص أكاديمي و53 مختبرًا.
- لعب المعهد دورًا رئيسيًا في هندسة الطب الحيوي وفي تطوير الحواسيب وفي أجهزة الملاحة المستخدمة في القذائف والمركبات الفضائية.
- تشتهر هيئة التدريس في المعهد والمكونة من 960 عضوًا بالتفوق والامتياز في مجال الأبحاث التقنية المتقدمة وتطبيقاتها، حيث نال 85 منهم جائزة نوبل.
- أسس هذا المعهد العالم الأحيائي ويليام باتون روجرس في عام 1861م، والذي آمن بأن هذا المعهد سيكون قادرًا على دفع التنمية الصناعية لأمريكا إلى الأمام، من خلال نظام تربوي تعليمي يجمع بين البحث والتعليم من جهة والصناعة من جهة أخرى، وقد أدت هذه الفلسفة إلى أن تعتبر الصناعة والأبحاث شيءً أساسيًا في تكوين المعهد وفي عام 1865م بدأ المعهد بالعمل واستقبال الطلبة.
- في الولايات المتحدة الأمريكية تم تصنيف المعهد على أنه الأول من ناحية السمعة وعلى أنه الرابع بالنسبة لكثافة الجوائز الممنوحة إليه.
- يُنفق المعهد أكثر من عشرة مليارات في مجالي الفنون، والعلوم الإنسانيّة.
- من أشهر الشخصيّات التي درست في المعهد الأمين العام السابق للأمم المتحدة كوفي عنان.