ولد في فرنسا لأسرة عاملة واهتم في أعماله بتصوير الملامح البشرية ومشاهدات من الحياة العامة السعيدة.
- رسام فرنسي، وهو من رواد المدرسة الانطباعية.
- ولد في فرنسا لأسرة عاملة، واهتم في أعماله بتصوير الملامح البشرية ومشاهدات من الحياة العامة السعيدة.
- بدأ رينوار حياته بالرسم على الخزف الصيني قبل أن يدرس الفن وكثيراً ما كان يزور متحف اللوفر لدراسة لوحات أعظم الفنانين.
- لم يبدأ رينوار حياته الفنية بكثير من النجاح كما هو الحال مع معظم الفنانين المشهورين، حيث انه خلال فترة 1860 لم يجد اوجاست رينوار أموالا كافية ليشتري ادوات الرسم، و لم يُكلل معرضة الأول بأي نجاح يذكر عام 1864, بل بدأت الناس تبحث عن اسم أوجاست رينوار على اللوحات بعد مضي 10 سنوات منذ ذلك التاريخ، أي في 1874 وذلك لما حدث في هذا العام والذي أشعر رينوار بالتقدير الحقيقي له للمرة الأولى، فلقد تمت استضافة ست من لوحاته في المعرض الأول للمدرسة الانطباعية، بل وفي نفس العام وضع له لوحتين مع دوراند رويل بلندن.
- قام رينوار بالترحال إلى كثير من الدول التي شعر انها قريبة إلى قلبة واحب ان يراها رؤى العين، ففي عام 1881 سافر رينوار إلى الجزائر، ثم إلى مدريد لمشاهدة اعمال دييغو فيلاثكيث، ومنها إلى إيطاليا لمشاهدة ورسم بعض لوح رفائيل بروما.
- اصيب رينوار بالالتهاب، ونتيجة لهذه الإصابة الحادة فقد اختار رينوار الجزائر لهوائها العليل ليتماثل الشفاء في ستة أسابيع، وهو نفس العام الذي التقى به بالملحن ريتشارد فاغنر، بمنزل الملحن بصقلية، وقام برسمه في خمسة وثلاثون دقيقة فقط.
- قام رينوار برسم 15 لوحة في غضون شهر واحد فقط وكانت المناظر الطبيعية المحيطة به كنقطة حبر وقعت بكوب ماء، فأخذ يرسم ما حولة من شواطئ، وجبال، والمنحدرات، والخلجان.
- تزوج رينوار من ألين فيكتورين عام 1890 والتي كانت تعمل كموديل رسم، وبعد الزواج بدأ رينوار برسم زوجته في أكثر من لوحة وفي حياته اليومية، وظهر أولاده في أكثر من لوحة أيضاً وممرضته، وابن عم زوجته.
- لوحات رينوار جديرة بالملاحظة والانبهار بقوة وروعة الألوان، فهي لوحات مشبعة بالألوان وقوية التضاد بين الضوء والظل، والتي تميز المدرسة الانطباعية التي يعد رينوار من أحد روادها.
- لم يتوقف رينوار عن الرسم حتى في اخر ايام حياته وقد عانى من التهاب المفاصل الذي جعله جليس كرسي متحرك.
اتصل بنا الآن 
راسلنا عبر البريد 
