يعتبر وأحد من أشهر الفنانين في القرن العشرين.
- رسام ونحات وفنان تشكيلي إسباني.
- يعتبر وأحد من أشهر الفنانين في القرن العشرين .
- وُلد بابلو بيكاسو في مالقه في 25 تشرين الأول/ أكتوبر عام 1881، وقد أصبح واحدًا من أعظم الفنانين وأكثرهم تأثيرًا في القرن العشرين، كما أنه أسس المدرسة التكعيبية مع جورج براك.
- كان المغترب الإسباني بيكاسو رسامًا ونحاتًا ومصممًا مسرحيًّا واعتُبر وصوليًا في عمله.
- لما يقارب الثمانين عامًا من عمره البالغ 91 عامًا، كرس بيكاسو نفسه لإنتاج أعمالٍ فنية ساهمت بشكلٍ كبير في تطور الفن الحديث في القرن العشرين.
- أظهر بيكاسو موهبةً رائعة في الرسم على الرغم من أنه كان فقيرًا نسبيًا وتقول الحكاية أن كلماته الأولى كانت "بيز، بيز" كمحاولة صبيانية لقول كلمة " لابيز" الكلمة الإسبانية التي تعني قلم رصاص.
- بدأ والده بتعليمه الرسم والتصوير عندما كان طفلًا، وعندما بلغ من العمر 13 عامًا كان الفتى قد تجاوز مستوى مهارة والده.
- فقد بيكاسو فيما بعد أي رغبة في إتمام دراسته واختار بدلًا من ذلك قضاء أيامه في المدرسة وهو يرسم على دفتره.
- قال بيكاسو: " لكوني طالبًا سيئًا عوقبت ونفيت إلى "كالاموس" وهي قاعة فارغة جدرانها مطلية بالأبيض تحتوي مقعد للجلوس ، وذكر لاحقًا: " كنت أحب تلك القاعة لأنني استخدمت جدرانها كلوحٍ كبير كنت أرسم عليه باستمرار، كان يجب أن أبقى هناك إلى الأبد أرسم دون توقف".
- انتقل بيكاسو وعائلته إلى برشلونة عنما بلغ 14 عامًا من عمره حيث قُبل على الفور في مدرسة المدينة المرموقة للفنون الجميلة.
- على الرغم من أن المدرسة عادة لم تكن تقبل إلا الطلاب الذين يكبرون بيكاسو بعدة سنوات، إلّا أن امتحان القبول لبيكاسو كان غير اعتيادي ومنح اعتراف واستثناء، مع ذلك ضجر بيكاسو من القوانين والقواعد الصارمة في كلية الفنون وبدأ يتخطى الدروس ليتمكن من التجول في شوارع برشلونة ويرسم المشاهد التي لاحظها فيها.
- انتقل بيكاسو ذو الـ 16 عامًا في 1897 إلى مدريد ليتلقى تعليمه في الأكاديمية الملكية لسان فرناندو، ومع ذلك أحبط مرة ثانية بسبب أسلوب التدريس الذي يركز بشكلٍ منفرد على الموضوعات والتقنيات الكلاسيكية.
- في مطلع القرن العشرين انتقل بيكاسو إلى باريس (المركز الثقافي للفن الأوربي) وفتح مرسمًا خاصًّا به.
- توفي بيكاسو في 8 نيسان/ أبريل 1973 في موجينيز، فرنسا بعد حياةٍ مهنية طويلة مليئة بالإبداع، ولكنه بقي من خلال الكم الهائل من أعماله والأسطورة التي تحيا على تكريم الإسباني المثير للجدل، صاحب النظرة القاتمة الذي كان يؤمن بأن العمل سيبقيه حيًا.