زيادة الوزن والسمنة والتي تؤثر حاليًا على ملياري شخص على مستوى العالم
*زيادة الوزن والسمنة والتي تؤثر حاليًا على ملياري شخص على مستوى العالم؛ حيث ارتفعت معدلات السمنة حول العالم بثلاثة أضعاف عمّا كانت عليه عام 1975.
-منذ عام 2016، يعاني أكثر من 650 مليون بالغ من السمنة، أو 13% من البالغين حول العالم، وفي صفوف الأطفال، تضاعفت معدلات السمنة خلال العقدين الماضيين.
-السمنة بحسب منظمة الصحة العالمية هي؛ اضطراب ناتج عن عوامل متعددة وتؤثر على الناس في البلدان الفقيرة والغنية على حدّ سواء، ولها آثار صحية واسعة النطاق، تشمل مرض السكري وأمراض القلب والأوعية الدموية والسرطان والاكتئاب والعجز الجنسي ومضاعفات الولادة واضطرابات النوم.
-الأطفال الذين يعانون من السمنة هم أكثر عرضة للإصابة بالقلق والاكتئاب والتنمّر، وتؤدي السمنة وما تسببه من أمراض وعجز إلى تأثير اقتصادي كبير من حيث التكاليف الصحية وفقدان الإنتاجية وما يصاحب ذلك من تأثير سلبي على النمو الاقتصادي.
-زيادة وزن الجسم هي ثاني أكبر سبب للتوجه للمستشفى وزيادة مخاطر وفاة المصابين بمرض كوفيد-19، بحسب تقرير صدر عن الاتحاد العالمي لمكافحة السمنة، وهو أحد شركاء منظمة الصحة العالمية، وذكر التقرير أن هناك الحاجة للتعريف عن الوزن الزائد كعامل خطر رئيسي للأمراض المعدية بما فيها فيروسات الجهاز التنفسي.
-عادات الأكل العالمية وضعت العالم في طريقه إلى زيادة الوزن بأكثر من أربعة مليارات شخص بحلول عام 2050، وحسب تقرير لمعهد بوتسدام لتأثير المناخ (PIK) مليار من هؤلاء سيعانون من السمنة.
-تتزايد معدلات السمنة وزيادة الوزن في منطقة الشرق الأدنى وشمال أفريقيا، وتنتشر بشكل خاص بين النساء والأطفال، بحسب تقرير أصدرته منظمة الأغذية والزراعة للأمم المتحدة (الفاو) والمعهد الدولي لبحوث السياسات الغذائية.
اتصل بنا الآن 
راسلنا عبر البريد 
