يمكن أن يعرف بانه الشكوى من صعوبة بدء النوم أو الاستمرار فيه، أو عدم الحصول على نوم مريح خلال الليل.
- هو عبارة عن اضطراب في النوم أو تقطعه أو انخفاض جودته، مما يعود سلباً على صحة المريض النفسية والجسدية.
- يمكن أن يعرف بانه الشكوى من صعوبة بدء النوم، أو الاستمرار فيه، أو عدم الحصول على نوم مريح خلال الليل، أو النهوض مبكراً بغير المعتاد، وهو يؤثر على نشاط المصاب خلال النهار.
- تختلف أسبابه وعلاجاته من شخص لآخر حسب حالته وظروفه.
- يمكن أن يحدث الأرق بشكل مستقل أو نتيجة لمشكلة أخرى.
- تشمل الظروف التي يمكن أن تؤدي إلى الأرق : توتر، ألم مزمن، قصور القلب، فرط الدرقية، حرقة الفؤاد، متلازمة تململ الساقين، سن اليأس وبعض الأدوية، مثل الكافيين والنيكوتين والكحول.
- تشمل عوامل الخطر الأخرى العمل ليلا وانقطاع النفس النومي.
- يستند التشخيص على عادات النوم للبحث عن الأسباب الكامنة، كما يمكن إجراء دراسة على النوم للبحث عن اضطرابات النوم الكامنة، ويتم هذا الإجراء بسؤالين: "هل تواجه صعوبة في النوم؟" و "هل لديك صعوبة في الدخول في النوم أو البقاء نائما؟
- يعتبر تغيير نمط الحياة هي أول علاج للأرق.
- تشتمل الأنماط الجديدة لعلاج الأرق على : نظافة الجسد والتعرض لأشعة الشمس، وغرفة هادئة ومظلمة، وممارسة التمارين الرياضية بانتظام. ويمكن أن نضيف أيضا العلاج السلوكي المعرفي، في حين أن الحبوب المنومة قد تساعد على حل المشكلة ولكن يوجد لها مشاكل كبيرة حيث أنها ترتبط بالخرف، والإدمان.
- بين 10٪ و 30٪ من البالغين يعانون من، ونصف هؤلاء يعانون من الأرق في أوقات معينة من السنة.
- حوالي 6٪ من الناس لديهم أرق فقط بدون أي مشكلة أخرى يعانون منها وتستمر تلك الحالة إلى عدة أشهر.
- الناس الذين تزيد أعمارهم عن 65 عاما يتأثرون أكثر من الشباب.
- الإناث أكثر تضررا من الذكور.
- هناك ثلاثة أنواع مختلفة من الأرق:
- الأرق العَرَضي أو المؤقت: وهو الذي يدوم ما بين ليلة واحدة إلى بضع أسابيع وكل الناس تقريبا قد يعاني منه في وقت من الأوقات بسبب القلق وضغوط الحياة.
- الأرق الحاد أو قصير المدى: وهو الذي يحدث عندما تتراوح فترة عدم انتظام النوم أو عدم القدرة على النوم لفترات متواصلة بثلاثة أسابيع إلى ستة أشهر.
- الأرق المزمن: وهو الذي يحدثُ عندما يستمر الأرق لفترة طويلة قد تصل إلى سنوات. وهو النوع الأكثر خطورة.