تُعرف الفلسفة على أنّها خلق النظريّات حول الأشياء الأساسيّة، مثل طبيعة الوجود، والمعرفة، والتفكير، وكيفيّة عيش الأفراد،.
ـ تُعرف الفلسفة على أنّها خلق النظريّات حول الأشياء الأساسيّة، مثل طبيعة الوجود، والمعرفة، والتفكير، وكيفيّة عيش الأفراد، كما تُعرف الفلسفة، بمجموعة أفكار خاصّة بشخص ما وطبيعة تعامله مع المواقف، فهي تجمع بين استخدام العقل في إدراك الإشياء، وخلق النظريات والأفكار لفهم موضوع مُعيّن.
المنطق
ـ يٌعرف المنطق بأنّه الاستدلال الصحيح، من خلال دراسة مُمنهجة، بحيث يتوضّح الفرق بين المنطق المقبول والحقيقة، فالمنطق المقبول يشير فقط إلى عملية الاستدلال بصيغة رسميّة، وهذا يعني أنّه يُمكن الوصول لنتيجة ما من حجّة غير صحيحة، ولكن من تسلسل صحيح، فمثلاً الاستدالال بأنّ المُعلّمين جميعهم رائعون، ولأنّ محمد مُعلّم، فهو رائع هو استدلال صحيح، ولكن حجّة أنّ جميع المعلمين رائعون، وأنّ مُحمّد رائع، وعليه فإنّ محمد معلم، فهذا استنتاج غير مقبول.
الأخلاق
ـ يُعرف الخُلُق بأنه دراسة وتقييم السلوك البشري من خلال المبادئ الأخلاقيّة، بحيث تُعتبر المبادئ معياراً ومقياساً للسلوك المُصاغ من قبل الأفراد أو المجموعات لأنفسهم، أو التزالماتهم وواجباتهم تجاه المُجتمع.
الإيثار
ـ هو ترجيح مصالح الآخرين على مصلحة الذات،و برز مفهوم الإيثار في القرن التاسع عشر لدى الفيلسوف الفرنسي أوغست كونت كمفهوم ضد الأنانيّة، وقد قبل الفلاسفة الإنجليز بالإيثار كمبدأ ومفهوم، ولكن كان احتجاجهم على أنّ الهدف الحقيقي للإيثار يجب أن يتمحور حول جلب الفائدة للمُجتمع، أكثر من جلب المصلحة للأفراد.
الموضوعية
ـ تُعرف الموضوعيّة بأنّها الحقائق التي تُبني على المعطيات فقد، ولا تتأثّر بالمُعتقدات الشخصيّة أو المشاعر، حيث إنّ النتائج لا ينبغي أن تتأثّر بوجهات نظر مُعيّنة، أو التزامات بقيم، أو تحيّز للمُجتمع، أو مصالح شخصيّة، فالموضوعيّة تُعتبر مثاليةً في مجالات البحث العلمي.
الأيدولوجية
ـ تُعتبر الأيدولوجيّة بمثابة المُعتقدات التي يقوم عليها النظام السياسي، أو الاقتصادي لبلد ما، ويكون لها التأثير الأقوى على سلوكيات الأفراد في المجتمع، كالأيديولوجية الفاشية، أو الشيوعية، وغيرها والأيديولوجيّة في علم الاجتماع تشمل القيم، والمُعتقدات، والافتراضات الفلسفيّة لشخص ما، بحيث تشكل هذه الأفكار والأفعال التفاعلات التي تحدُث داخل المُجتمع.
اتصل بنا الآن 
راسلنا عبر البريد 
