تعتبر محمية العرين المحمية الطبيعية الوحيدة المفتوحة في منطقة الخليج العربي، وهي إحدى 5 مناطق محمية أخرى في البحرين.
ـ تعتبر محمية العرين المحمية الطبيعية الوحيدة المفتوحة في منطقة الخليج العربي، وهي إحدى 5 مناطق محمية أخرى في البحرين.
ـ تغطي مساحتها الإجمالية 8 كيلومتر مربع، وأنشئت لأول مرة في عام 1976.
ـ تصنف العرين كحديقة ومحمية في ذات الوقت، ويوجد بها بحيرتان اصطناعيتان لتربية الطيور المائية منها (أبو منجل، المقدس، النحام الكبير، الحجل، البلشون الرمادي والأبيض، الكركيي المتوج، الأوز والبط) وجميعها تعيش في هاتين البحيرتين حيث تتمتع بحرية الحركة والطيران داخل الحديقة.
ـ تتميز البحيرات بوجود النباتات التي تتحمل الملوحة بشكل كبير مثل نبات القصب ونبات الأثل وهي تمثل إلى جانب النباتات الكثيفة مأوى وبيئة للطيور المقيمة والمهاجرة القادمة من أوروبا المهاجرة إلى إفريقيا.
ـ يزور المحمية عدد كبير من البحرينيين والسياح الخليجيين والأجانب، إذ أن زوارها ارتفع عددهم بحسب آخر إحصائية في العام 2015 إلى 293 ألف زائر، وذلك بعدما كان عدد زوارها قبل نحو عشر سنوات لا يتخطى 32 ألف زائر والسبب الذي جعل من هذا الرقم يرتفع، لكونها المحطة الثانية للسياح بعد زيارتهم الحلبة لقربهما من بعض.
ـ تتميز المحمية بوجود 100،000 نبتة وشجرة وأكثر من 50 نوعا من الحيوانات و90 نوعا من الطيور و80 نوعا من النباتات.
ـ أنشئت محمية العرين متنزها صحراويا يهتم بالمحافظة على النباتات البرية الطبية البحرينية والمحافظة على تنوعها كما أن وجودها في متنزه واحد يعد طريقة مثالية للباحثين للتعرف على هذه الأنواع كافة عن كثب.
ـ محمية العرين تغطي مساحة إجمالية قدرها 800 هكتار وتنقسم إلى قسمين يتكون كل منهما من 400 هكتار. جزء مخصص للجمهور في حين أن الجزء الآخر هو منطقة احتياطية مجهزة بالخزانات السطحية للنباتات والحيوانات.
ـ خضعت المحمية لتجديدات متعددة في العقد السابق حيث أضيف إليها مجمع الحيوانات البرية العربية وتم إقامة ساحة الصقر وحديقة الحيوانات الأليفة.
ـ يحظر الدخول إلى منطقة المحمية إلا بعد الحصول على إذن مسبق.
ـ يتم توفير الوصول إلى الحيوانات في المحمية بواسطة الحافلات السياحية من المدخل الرئيسي.