واحد من أكبر المساجد في العالم وتقدر مساحته بحوالي 6500 متر مربع ويستوعب 7000 مصلي في وقت واحد.
- واحد من أكبر المساجد في العالم وتقدر مساحته بحوالي 6500 متر مربع ويستوعب 7000 مصلي في وقت واحد.
- تم بناء المسجد على يد أمير البحرين الراحل الشيخ عيسى بن سلمان آل خليفة في عام 1987 وسمي تيمنا باسم أحمد الفاتح الذي فتح البحرين.
- يعتبر المسجد مرآة تعكس العمق التاريخي للبحرين ببعديه العربي والإسلامي
- يتكون الجامع من ثلاثة أقسام رئيسية، هي مصلى الرجال ومصلى النساء والباحة الكبرى، وتبرز على جدرانه النقوش الإسلامية وآيات القرآن الكريم، وهو يعد المقصد الأول للبحرينيين وقاطني المملكة لأداء شعائر صلاة الجمعة، وتنقل الصلاة في الجامع عبر التلفزيون الرسمي في البحرين.
- يتحول الجامع في شهر رمضان إلى مكان لاعتكاف المسلمين وتحري ليلة القدر، بالإضافة إلى إقامة المسابقات السنوية لحفظ القرآن والعديد من الفعاليات الإسلامية والوطنية.
- المسجد هو أكبر مكان للعبادة في البحرين، ويقع بجانب شارع الملك فيصل السريع في الجفير، وهي قرية تقع في العاصمة المنامة.
- قبة المسجد بنيت من الألياف الزجاجية النقية يبلغ وزنها أكثر من 60 طنا وتعتبر من بين أكبر القبب المصنوعة من الألياف الزجاجية بإضاءات وثريات تعطى للمصلى الرئيسي الشكل والرونق المميز، والأبواب مصنوعة من خشب الساج الهندي، والكتابات على حوائط المسجد بالخط العربي الكوفي.
- مكتبة مركز أحمد الفاتح الإسلامي تحتوي على حوالي 7000 كتاب بعضها قديم ويعود تأليفه وطباعته إلى أكثر من 100 عام و تشمل هذه النسخ على كتب أحاديث نبي الإسلام محمد، والموسوعة العربية العالمية، وموسوعة الفقه الإسلامي، ومجلات جامعة الأزهر التي تم طباعتها قبل أكثر من مائة سنة، وكذلك العديد من الدوريات والمجلات.
- يضم المسجد مدرسة إسلامية اطلق عليها مسمى «المعهد الديني»، ويحتوي على مدرسة لتحفيظ القرآن وتدريس علومه بجانب دار للقرآن الكريم ومبنى الأوقاف السنية، ويضم المكتبة الوطنية الجديدة التي افتتحت في عام 2006.
- يعد مسجد الفاتح الذي يقع في شارع الملك فيصل بمنطقة الجفير القريبة من كورنيش النادي البحري أحد مناطق الجذب السياحي الرئيسية في مملكة البحرين، وهو مقصد للسياح من كافة دول العالم المهتمين بالثقافات الإسلامية، وتحرص الجهات المختصة على توفير جولات سياحية يومية متنوعة اللغات منها الإنجليزية والفرنسية والفلبينية والروسية.